هه‌واڵ / كوردستان

عربية:Draw شكّل اتصالات تجريها القيادة السياسية التركية مع قيادات سياسية وحزبية كردية عراقية ضغطا شديدا على الاتّحاد الوطني الكردستاني الذي تجمعه علاقات متوتّرة مع أنقرة كونه في نظرها متحالفا مع حزب العمال الكردستاني الذي تخوض القوات التركية حربا ضدّه متواصلة منذ أربعة عقود، فضلا عن كونه محسوبا ضمن معسكر حلفاء إيران في العراق بفعل ما يقيمه مع علاقات واسعة مع الأحزاب والفصائل الشيعية الموالية لطهران. وزار مسرور بارزاني رئيس حكومة إقليم كردستان العراق والقيادي في الحزب الديمقراطي الكردستاني تركيا، الثلاثاء، وأجرى محادثات مع قيادتها، في وقت استُقبل فيه ساشوار عبدالواحد رئيس حزب حراك الجيل الجدي، في أنقرة من قبل مسؤول كبير في وزارة الخارجية التركية. ويمكن لذلك الضغط أن يبلغ أقصاه ويتحوّل إلى ضربة قاصمة للاتحاد الذي يقوده بافل طالباني في حال نجحت القيادة التركية في تقريب الهوّة بين عدد من فرقاء الساحة الحزبية في إقليم كردستان ودفعتهم إلى التوافق على تشكيل حكومة جديدة لإقليم كردستان العراق بعد أن تعذّر تشكيلها رغم مضي أكثر من شهرين ونصف على إجراء الانتخابات البرلمانية في الإقليم. وتعود صعوبة تشكيل الحكومة بشكل رئيسي إلى تشدّد الاتحاد الوطني في شروطه ومطالباته محاولا استغلال تعذّر تحقيق أغلبية النصف زائد واحدا في البرلمان الذي يبلغ مجمل عدد مقاعده المئة مقعد. ولا يصبح تحقيق ذلك الشرط ممكنا خارج إدارة الاتّحاد إلاّ إذا وافقت قوى حزبية أخرى شاركت في الانتخابات وحصلت على مقاعد برلمانية على الانضمام إلى الحزب الديمقراطي الكردستاني الحاصل على تسعة وثلاثين مقعدا في مساعيه لتشكيل حكومة جديدة. ويأتي على رأس تلك القوى القادرة على كسر جمود عملية التشكيل حراك الجيل الجديد الحاصل على خمسة عشر مقعدا والذي جمع رئيسَه عبدالواحد، الثلاثاء، لقاء مثير للانتباه في أنقرة مع نوح يلماز نائب وزير الخارجية التركي، وذلك بالتزامن مع وجود بارزاني في تركيا في زيارة رسمية أجرى خلالها محادثات مع قيادتها.   وتزامنت زيارتا بارزاني وعبدالواحد إلى أنقرة، أيضا، مع استئناف الحزب الديمقراطي والاتحاد الوطني لاجتماعاتهما للتشاور بشأن تشكيل الحكومة، حيث توقّعت مصادر سياسية أن لا يكون الحراك التركي من دون تأثير على موقف قيادة الاتّحاد التي تعلم أنّ تراجع أحزاب أخرى عن تمسّكها بالبقاء في المعارضة وموافقتها على المشاركة في الحكومة سيشكّلان حرجا كبيرا لحزبها ويجعلان اشتراطاته غير ذات معنى. وفي مقابل العلاقة المتوتّرة بين حزب طالباني وتركيا تقيم الأخيرة علاقات متينة مع حزب بارزاني نجحت في ترجمتها إلى تعاون اقتصادي مع سلطات الإقليم التي يقودها بشكل رئيسي الحزب الأخير، وأيضا إلى تعاون أمني شديد الأهمية بالنسبة إليها حيث يتعلّق بالمواجهة العسكرية ضدّ مقاتلي حزب العمال الكردستاني في مناطق شمال العراق. وكان لرئيس حكومة الإقليم، الثلاثاء في المجمّع الرئاسي بالعاصمة التركية أنقرة، لقاء مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تم خلاله “بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية ومناقشة آخر المستجدات والتطورات على الساحة العراقية بالإضافة إلى المتغيرات في المنطقة ولاسيما في سوريا.” وقال المكتب الإعلامي لرئاسة حكومة كردستان العراق في بيان إنّه جرى التأكيد خلال الاجتماع “على أهمية حل القضايا الخلافية بين إقليم كردستان والحكومة الاتحادية العراقية استنادا إلى الدستور وإزالة العقبات التي تعترض تصدير نفط الإقليم.” كما عقد بارزاني خلال الزيارة اجتماعا مع وزير الخارجية التركي هاكان فيدان تمّ خلاله بحث “سبل تعزيز العلاقات بين إقليم كردستان وتركيا ومناقشة آخر مستجدات الأوضاع العامة في العراق والمنطقة.” وبشأن لقاء رئيس حزب الجيل الجديد مع نائب وزير الخارجية التركي اكتفت الخارجية التركية في بيان نشرته عبر حسابها في منصّة إكس بالقول إن الجانبين التقيا في مقرّ الوزارة وأجريا مباحثات، دون ذكر تفاصيل. ويرفع شاسوار عبدالواحد لواء المعارضة لسلطات الحكم الذاتي في إقليم كردستان العراق، لكنّ حزبه يعتبر بشكل رئيسي غريما سياسيا للاتحاد الوطني ومنافسا كبيرا له في منطقة نفوذه بمحافظة السليمانية. ويظل مهمّا لتركيا تحجيم دور الاتّحاد في قيادة إقليم كردستان العراق وحتى دوره في السلطة الاتّحادية العراقية حيث سبق لأنقرة أن بذلت جهودا لمنعه من تولي زمام قيادة الحكومة المحلية لمحافظة كركوك الغنية بالنفط واستخدمت في ذلك حلفاءها من تركمان العراق الذين تربطها بقياداتهم علاقات وثيقة مقامة على وحدة الانتماء القومي. لكنّ حكومة أردوغان لا تكتفي بالضغط السياسي على حزب طالباني حيث سبق أن وجّهت إليه إنذارات صريحة باستهداف مناطقه عسكريا بسبب تعاونه مع مقاتلي حزب العمال الكردستاني وفتح تلك المناطق أمامهم. وفي تجسيد عملي لتلك التهديدات وجّه الطيران المسيّر التركي في سبتمبر 2023 ضربة لمطار عربت في السليمانية بسبب استخدامه من قبل هؤلاء المقاتلين وفقا للرواية التركية. كذلك تعمل أنقرة على تسليط ضغط اقتصادي على الاتحاد وعزل مناطقه، وفي إطار ذلك قامت بتجديد قرار حظر الطيران على مطار السليمانية الدولي في رابع تجديد من نوعه منذ إقراره في السنة المذكورة. وأعلن عن ذلك هندرين هيوا مدير المطار في تصريحات لوسائل إعلام محلية ذكر فيها أنّ إدارة المطار تسلمت تبليغا رسميا بأن تركيا مددت تعليق الرحلات الجوية إلى مطار السليمانية الدولي لمدة ستة أشهر أخرى. ولا تبدي حكومة أردوغان أي تساهل إزاء حمل الأكراد سواء في سوريا أو العراق للسلاح ضدّ قواتها، وباتت ترى في التطورات في سوريا وكذلك في تغيّر الموقف الرسمي العراقي من وجود مسلحي حزب العمّال داخل الأراضي العراقية، فرصة لحسم هذا الملف المفتوح منذ عدّة عقود. وقال مكتب الرئيس التركي ضمن تعليقه على لقاء أردوغان-بارزاني، الثلاثاء، إن تركيا تعمل على ضمان ألا يؤدي التحول الذي شهدته سوريا الشهر الماضي إلى إحداث اضطرابات جديدة في المنطقة. ودأبت أنقرة على تأكيد أنه لا مكان في مستقبل سوريا لحزب العمال الكردستاني المحظور والأفرع التابعة له. وجاء في بيان صادر عن مكتب أردوغان أنّ الأخير كرر هذه الرسالة في الاجتماع مع بارزاني قائلا “تركيا تولي أهمية للحفاظ على استقرار العراق وأمنه خاصة في ضوء التطورات في سوريا.” ويقول متابعون للشأن العراقي إنّ الظرف الإقليمي القائم حاليا يرجح لمصلحة تركيا وحلفائها على حساب إيران ومحورها ما يحتّم على الاتحاد الوطني الكردستاني مراجعة بعض مواقفه وسياساته سواء في ما يتعلّق بعلاقته مع حزب العمال أو تشدّده إزاء الوضع السياسي في إقليم كردستان وجهود تشكيل حكومة جديدة له حتى يتجنّب المزيد من الضغوط التي قد تفضي في الأخير إلى فقده زمام المبادرة والتحكم بمسار الأحداث. المصدر: العرب


عربية:Draw استقبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الثلاثاء، رئيس وزراء إقليم كوردستان مسرور بارزاني. وبحسب وکالة الأناضول، أن لقاء أردوغان وبارزاني جرى في المجمع الرئاسي بالعاصمة أنقرة. وحضر اللقاء من الجانب التركي وزير الخارجية هاكان فيدان. وأوضحت رئاسة دائرة الاتصال التابعة للرئاسة التركية، في بيان، أن أردوغان وبارزاني تناولا العلاقات الثنائية وعددا من الملفات الاقليمية ذات الاهتمام المشترك. وأكد أردوغان خلال المباحثات أن هناك حاجة إلى تنفيذ مشاريع من شأنها زيادة استقرار وازدهار المنطقة، وخاصة مشروع "طريق التنمية". وأوضح أنه في ضوء التطورات في سوريا، تولي تركيا أهمية كبيرة للحفاظ على استقرار وأمن العراق. وشدد على أن أنقرة تسعى جاهدة للحيلولة دون تؤدّي التطورات في سوريا إلى حالة عدم استقرار جديدة في المنطقة. وشدد الرئيس أردوغان أنه لا مكان للتنظيمات الإرهابية وأذرعها في مستقبل سوريا الجديدة. ونشر الموقع الرسمي لحكومة إقليم كوردستان صوراً من الاجتماع، الذي جمع رئيس حكومة إقليم كوردستان والرئيس التركي. ووصل رئيس حكومة إقليم كوردستان مسرور بارزاني،اليوم، إلى العاصمة التركية أنقرة في زيارة رسمية تهدف إلى بحث جملة من القضايا المهمة.  وبحسب الموقع الحكومي ،تمحورت المباحثات حول تعزيز العلاقات الثنائية، بالإضافة إلى بحث آخر التطورات والمستجدات على الساحة العراقية والإقليمية، ولا سيّما الوضع في سوريا.


عربيةDraw وَفْقاً لـِ عضو برلمان كوردستان، جوانرومحمد، فإن حوالي (3 تريليونات) دينار مفقودة من بيانات وزارة المالية في إقليم كوردستان، التي بموجبها باع إقليم كوردستان (110 ملايين) برميل من النفط في عام 2024  نص البيان الذي صدرعن عضو برلمان إقليم كوردستان، جوانرو محمد:  نحو (3 تريليونات) دينار مفقودة من بيانات وزارة المالية. لا يزال مصير رواتب موظفي إقليم كوردستان لشهر كانون الأول مجهولا، ويراقب الموظفون معركة الأرقام والأعداد التي تدور رحاها بين وزارتي المالية في الحكومة الاتحادية ووزارة المالية في الإقليم، وهم الخاسر الأول في هذه المعركة نشرت وزارة المالية في إقليم كوردستان قائمة بالإيرادات والنفقات والأموال المرسلة إليها من الحكومة الاتحادية، ولكن دون ذكر دينار واحد عن العائدات النفطية خلال عام 2024 ، حيث أنتج الإقليم وباع ما لا يقل عن ( 300 ألف) برميل من النفط يوميا، وبلغ إجمالي الصادرات أكثر من(110 ملايين) برميل نفط سنويا من حقول إقليم كوردستان،(45٪) من عائدات النفط تذهب إلى الشركات و (55٪) لحكومة الإقليم في عام 2024، بلغ متوسط سعر نفط برنت (81 دولارا) في العالم، لكن الإقليم باع النفط بمتوسط سعر يتراوح بين (35 و40)دولارا للبرميل، وحصلت على حوالي ( 4 مليارات دولار)، أي حوالي (ستة تريليونات دينار)، من أصل(4 مليارات) دولار (2.2 مليار دولار) للحكومة بنسبة (55٪) (و1.8 مليار دولار) للشركات بنسبة (45%) وهذا يعني أن حكومة إقليم كوردستان تلقت (2.2 مليار دولار)، أي حوالي (3 تريليون) دينار، وهذه الإيرادات لا تزل غير معروفة، والحكومة ووزارة المالية التزمت الصمت حيال ذلك ولم يتم إدراجها في إطار تمويل رواتب الموظفين. بهذه الإيرادات والأموال التي يرسلها العراق والإيرادات الداخلية، لا يوجد عذر لعدم توزيع رواتب شهر كانون الأول، تقول الحكومة الاتحادية أنها أرسلت كامل الأمول المخصة لتمويل رواتب شهر(12) من عام 2024، وتحليل الأرقام يثبت أن أموال بغداد والإيرادات المتاحة للإقليم يمكن أن تسدد بسهولة رواتب شهركانون الأول، لكن تصريحات الحكومة ونواياها أنها لن تدفع رواتب شهر كانون الأول.  


عربية:Draw حسب صحيفة" الزمان "التركية، بينما تتجه الأنظار إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي سيتولى منصبه في 20 يناير/ كانون الثاني الجاري، يبدو أن هناك تطورات بشأن سوريا تزعج تركيا. ولا يزال مصير الأكراد في سوريا محط تساؤلات في ظل العمليات العسكرية التي ينفذتها الجيش الوطني السوري بدعم من تركيا، ضد قوات سوريا الديمقراطية عقب الإطاحة بنظام بشار الأسد. وفي هذا الإطار، ذكر الصحفي التركي، فهيم تاشتكين، أن دونالد ترامب أضاف اسمًا آخر يتحدث لصالح الأكراد إلى فريقه، مشيرا إلى أن هناك تطورات تحول المناخ في سوريا لصالح الأكراد. وأشار تاشتكين في مقاله إلى تعيين ترامب لمورغان أورتاغوس، الذي يطالب بحماية الأكراد، نائبا للممثل الخاص في الشرق الأوسط. وأوضح تاشتكين أن الأكراد ينتظرون من اسرائيل التأثير على الكونغرس الأمريكي وفريق ترامب وأن الأكراد يضغطون بزعم أن قرار الانسحاب المحتمل لن يعرض الأكراد فقط للخطر بل أيضا سيهدد مصالح الولايات المتحدة وإسرائيل مفيدا أن الموقف الحالي للكونغرس أدى لكبح العملية العسكرية التركية ضد كوباني “عين العرب". وذكر تاشتكين أن زيارة بيربوك وباروت إلى دمشق كان لها جانب لتعزيز موقف الأكراد، مفيدا أن بيربوك طالب بإسكات صوت السلاح في الشمال السوري وإيجاد حل سياسي للأكراد حلفاء فرنسا في حين اشترط باروت ضمان أمن الأكراد. وأضاف تاشتكين أن باروت أجرى أيضا اتصالا هاتفيا مع مظلوم عبدي خلال زيارته لسوريا وبحث معه الوضع قائلا: “ومع ذلك، فهي عملية ديناميكية وهناك عدم يقين من ترامب. لا شيء مضمون لأي من الجانبين حتى الآن". وشدد تاشتكين أنه في المقابل لا يمكن لجولاني تحمل إغلاق البوابة الغربية المفتوحة بشروط وأنه عليه الحفاظ على المرونة المتراكمة بالمجتمع الدولي قائلا: “في الواقع، يحتاج أردوغان إلى الحفاظ على هذه المرونة بقدر جولاني. وإلا فإن سوريا المعزولة والمعاقبة والمعاملة على أنها منبوذة ستنفجر في وجه تركيا. ستؤدي الهزيمة في دمشق إلى صراع داخلي وتدخلات خارجية. والأمريكيون يخصصون دورًا محوريًا للأكراد في سوريا، كما تعتبر إسرائيل الأكراد في سوريا “حلفاء” لأنها ليست متأكدة من مستقبل الشباب السلفي الجهادي الذين تشعر بالامتنان لهم". وذكر تاشتكين أن مطالب الجهات الفاعلة التي انحنى لها جولاني من أجل الحصول على “اعتراف رسمي” تمنع تحقيق التوازن في سوريا قائلا: “تضع تركيا والولايات المتحدة خططًا متناقضة لقوات سوريا الديمقراطية. ويفرض الاتحاد الأوروبي شرط إغلاق القواعد الروسية للشراكة. وتسعى الكتلة الغربية إلى طمأنة إسرائيل، فخزائن المال تريد التأكد من أن الخليج أو جيرانه لا يصدرون “ثورة جهادية”. وتأمل قطر في العودة إلى مشروع خط أنابيب الغاز الذي تم تركيبه في إيران وروسيا في عام 2010. تهدف أنقرة إلى الحصول على قاعدة عسكرية وتحويل المعادلة بشرق البحر الأبيض المتوسط لصالحها من خلال عقد اتفاقية ولاية قضائية بحرية". هذا وأوضح تاشتكين أن بعض الجيران يرون أن سوريا هى قلب العرب النابض وأنه لا ينبغي لتركيا السيطرة عليها بعد رحيل إيران وهو ما يجعلها حزمة مليئة بالمطالب المتضاربة والمتداخلة.


 عربية:Draw أرسلت الحكومة الاتحادية منذ يوم الخميس الماضي، مبلغ( 441 مليار و 900 مليون) دينار لتمويل رواتب شهر كانون الثاني إلى الإقليم، ووفق بيانات وزارة المالية الاتحادية المبلغ ارسل على دفعتين، الدفعة الأولى كانت (264 مليارا) والثانية كانت (177 مليار دينار) وبحسب متابعات Draw، المبلغ الذي أرسل لتمويل رواتب متقاضي الرواتب لشهر كانون الأول (12)، تم تخصيصه من قبل حكومة الإقليم  لتسديد العجز في الأموال المخصصة لرواتب شهر تشرين الثاني(11) بحسب بيانات وزارة المالية الاتحادية، تم إرسال نحو(تريليون دينار) لتمويل رواتب شهر كانون الأول ولكن تم خصم نحو( 485 مليار) دينار من الإيرادات الداخلية و(76 مليار) دينار من الاستقطاعات التقاعدية، والباقي من المبلغ هو(441 مليار و 900 مليون دينار) ما يعني أن إقليم كوردستان لم يسلم الإيرادات الداخلية، فقامت وزارة المالية الاتحادية بخصمها مباشرة من المبلغ المخصص لتمويل رواتب شهر كانون الأول. ومن جانبها أعلنت وزارة المالية العراقية أنها قامت بتصفية الحسابات المالية لعام 2024 بِرُمَّته مع إقليم كوردستان وأرسلت رواتب جميع  أشهر العام الماضي (2024) إلى الإقليم ، وذلك بخصم إيرادات المؤسسات الاتحادية لإقليم كوردستان، التي تبلغ حوالي ( 78-80 مليار) دينار شهريا، حيث إن إقليم كوردستان لم يسلم هذه المبالغ لبغداد،ما يعني أنه من مجموع (900 مليار) دينار من الإيرادات الداخلية للمؤسسات الاتحادية لإقليم كوردستان،أرسلت حكومة الإقليم في عام 2024 نحو(415 مليار) دينار فقط ، لذلك في النهاية قامت بغداد بخصم الإيرادات الداخلية بشكل مباشر من رواتب شهر كانون الأول. وحسب تقرير وزارة المالية العراقية، منذ بداية العام حتى نهاية تشرين الأول 2024، أرسلت الوزارة أكثر من (10 تريليونات و901 مليار) دينار لحكومة إقليم كوردستان، وعلى النحو التالي: 🔹  إرسال نحو(7 تريليون و 688 مليار دينار) لتمويل رواتب الموظفين، بنسبة  (71%) 🔹 إرسال (251 مليار و699 مليون دينار) لتمويل قطاع الخدمات، بنسبة  (2%) 🔹 إرسال (285 مليار و 143 مليون دينار) لتمويل السلع (المستلزمات السلعية) بنسبة ( 3%) 🔹 إرسال (130مليار و825 مليون دينار)، لتمويل صيانة الموجودات، بنسبة  (1%) 🔹 إرسال(485 مليار دينار و831 مليون دينار) لتمويل (المنح والإعانات والفوائد والنفقات الأخرى) بنسبة(4%) 🔹 إرسال (تريليون 973 مليار و246 مليون دينار) لتمويل الرعاية الاجتماعية، بنسبة(18%)  🔹 إرسال( 86 مليار و 648 مليون دنيار) لتمويل النفقات الرأسمالية، بنسبة (1%)


عربية:Draw اقتحم عناصر من قوى الأمن العام التابعين لإدارة العمليات العسكرية في العاصمة السورية دمشق، مقر حزب الاتحاد الوطني الكوردستاني  ينتمي إليه رئيس الجمهورية العراقي عبداللطيف جمال رشيد وسط دمشق. أوضح مصدر دبلوماسي عراقي، أن عناصر من الأمن التابعين للإدارة السورية الجديدة قاموا باقتحام ثلاث من البعثات الدبلوماسية العراقية لدى دمشق، وهي مقر حزب الاتحاد الوطني الكوردستاني، ومكان إقامة ممثله، ومقر ثالث سكني تعود ملكيته للرئيس العراقي الأسبق جلال طالباني كما أضاف المصدر أن الاقتحام تم في وقتٍ متأخر من ليل الجمعة، لكن لم يتم الإعلان عن ذلك أملاً في التوصل إلى حلول مع الإدارة الجديدة لإعادة المقرات التي تم الحجز عليها. أيضا أوضح أن الحزب كان ينتظر تجاوب الإدارة الجديدة مع طلبه برفع الحجز عن مقرين تعود ملكيتهما له، لكن الإدارة الجديدة امتنعت عن ذلك رغم تواصل موظفين من الحزب والسفارة العراقية بدمشق مع مسؤول المنطقة التي تقع فيها المقرات الثلاثة. ولفت إلى أنه رغم حجز عناصر الأمن التابعين للإدارة الجديدة على مركزين لحزب الاتحاد الوطني بعد اقتحام 3 من مقرّاته، إلا أنهم لم يعتقلوا أحداً من موظفيها، وفق المصدر الدبلوماسي الذي أشار أيضاً إلى أن حراس مقر حزب الاتحاد الوطني يواصلون مهامهم حتى الآن. وأشار إلى أنه كان من المقرر أن يقوم عناصر الأمن بإعادة مفاتيح مقرين اثنين إلى موظفين في بعثة الحزب، لكن هذا لم يحصل. يشار إلى أن مقر حزب الاتحاد الوطني الكردستاني يقع في شارع بغداد بدمشق، بينما يقع منزل الرئيس الأسبق جلال طالباني في حي المزرعة، في حين يقع منزل ممثل الحزب لدى دمشق في شارع الشلال. وحزب “الاتحاد الوطني” تأسس في العاصمة السورية عام 1975،وتناوب 4 من كبار قادته على رئاسة العراق منذ سقوط نظام صدام حسين في العام 2003، حيث كان أولهم جلال طالباني، وآخرهم الرئيس الحالي عبداللطيف رشيد. المصدر: العربية نت / وكالات 


عربية:Draw حسب تصريح مسرور بارزاني، كانت عائدات إقليم كوردستان النفطية في السابق أي قبل تعليق ضخ النفط عبر ميناء جيهان التركي (مليار دولار و 179 مليون دولار) شهريا، ما يعني أنها كانت نحو(تريليون و 700 دينار) شهريا وكان رئيس حكومة إقليم كوردستان مسرور بارزاني، قد قال في منشور له على منصة( (x إن تأخر صادرات إقليم كوردستان النفطي تسبب في أضرار بالاقتصاد العراقي بأكثر من 25 مليار دولار”  لو قمنا بتحليل حدیث البارزاني يتبن لنا الأمور التالية: اعتبارا من 25 آذار 2023، تم تعليق نفط إقليم كوردستان إي نحو(عام و9 أشهر و10 أيام). هذا يعني أن عائدات نفط إقليم كوردستان خلال هذه المدة بلغت 25 مليار دولار. إذا قسمنا المبلغ (25 مليار دولار) على تلك المدة أي (عام و 9 أشهر و 10 أيام)، فسيكون الناتج ( مليار و 179 مليون دولار) شهريا هذا يعني (تريليون و768 مليار) دينار شهريا. مع أخذ بنظرالإعتبار اختلاف أسعار النفط خلال هذه المدة    


 عربية:Draw يعقد الحزبان الرئيسيان في إقليم كوردستان،(الحزب الديمقراطي الكوردستاني بزعامة مسعود البارزاني، والاتحاد الوطني الكوردستاني بزعامة بافل طالباني)، اجتماعاً مرتقباً، خلال اليومين المقبلين، للاتفاق على تقاسم المناصب العليا في حكومة الإقليم الجديدة، على ضوء النتائج الأخيرة للانتخابات التي أجريت في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. وفرضت نتائج الانتخابات في الإقليم، الذي يتمتع بحكم إداري شبه مستقل عن بغداد، معادلة سياسية صعبة، حيث لم يحقق أحد الحزبين الكبيرين الفائزين، الأغلبية البرلمانية التي تمكنه من تشكيل الحكومة وحده، وهي معادلة النصف زائد واحد، أي 50 مقعداً بالإضافة إلى مقعد واحد. وباتت الأحزاب التي تشكل "بيضة القبان"، مترددة في الانحياز إلى أحد الفائزين، بسبب ضعف إمكانية الالتزام بتحقيق أهداف الأطراف الملتحقة بالفائزين الكبار، ما قد يؤخر ولادة الحكومة العاشرة في الإقليم، شمالي العراق، وسط صراع على المناصب. وتتركز المشاورات الحالية على مناصب رئيس الإقليم، ورئيس حكومة الإقليم ونائبه، إلى جانب المناصب الأمنية والوزارات المهمة مثل المالية والطاقة والبشمركة. ويقول عضو الاتحاد الوطني الكوردستاني برهان الشيخ رؤوف، ان "الحزبين الرئيسيين عقدا خلال الأيام الماضية ثلاثة اجتماعات وكانت نتائج تلك الاجتماعات إيجابية، وجرى الاتفاق على النقاط المهمة لغرض إيجاد التغييرات والإصلاح في العمل الحكومي المرتقب، وتم الاتفاق على الخطوط العامة للحكومة الجديدة". وبيّن الشيخ رؤوف أن "الحزبين الرئيسيين سيعقدان اجتماعاً مهماً خلال اليومين المقبلين من أجل التفاهم بشأن توزيع المناصب المهمة في الحكومة الجديدة، بحسب الثقل الانتخابي، وتشكيل حكومة يشارك بها الجميع بشكل حقيقي". وأضاف "نحن نطمح للحصول أحد المناصب الرئاسية في الإقليم، وهذا استحقاق لنا، وهذا ما سيحسم الاجتماع المرتقب"، مؤكداً أن حزبه "يريد حكومة تشارك فيها كل القوى السياسية، لضمان نجاحها وحتى يتحمل الجميع مسؤولية النجاح أو الفشل". لكن مصادر سياسية في أربيل، قالت إن الحزب الحاكم الديمقراطي الكوردستاني، بزعامة مسعود البارزاني، يرفض مناقشة منصبي رئيس الإقليم ورئيس الحكومة مع الأحزاب الأخرى، بوصفه فائزاً أول بالانتخابات وأن المنصبين الرئاسيين من استحقاقه، وتوقعت المصادر ذاتها "عدم الاتفاق في الوقت القريب على أي صيغة تُمكّن من ولادة الحكومة الجديدة". في المقابل، قال عضو الحزب الديمقراطي الكوردستاني مهدي عبد الكريم، إن "المكتبين السياسيين لكلا الحزبين اتفقا على عقد اجتماع بعد عطلة أعياد رأس السنة، وعليه؛ سيكون الاجتماع خلال اليومين المقبلين، ويبحث النقاط المهمة لتشكيل الحكومة المتعلقة بقضية المناصب من الرئاسات وغيرها، وهناك تفاهمات أولية حصلت خلال الاجتماعات الماضية". وبيّن عبد الكريم أن "الحزب الديمقراطي الكوردستاني هو الفائز الأول في إقليم كوردستان وبفارق كبير جداً عن باقي كل الأحزاب، ولا يمكن فرض أي شروط مسبقة عليه من قبل أي جهة، كما لا يمكن طلب أي منصب عبر التصريحات الإعلامية، بل هذا الأمر عبر التفاوض والتفاهم وتقسيم النقاط، حسب الثقل الانتخابي لكل جهة". وأضاف أن "نتائج الانتخابات في إقليم كوردستان تفرض على الجميع تشكيل حكومة شراكة وتوافق ما بين كل القوى السياسية، وخاصة ما بين الحزبين الرئيسيين، فلا يمكن لأي جهة كسب الأغلبية البرلمانية، لهذا نحن ذاهبون للاتفاق، حتى إن تطلب هذا الأمر وقتاً أكثر من أجل الاتفاق على المناصب وغيرها، لكن في النهاية سوف تشكل الحكومة، لكن لا موعد مقرر لهذا الأمر بصراحة". وفاز الحزب الديمقراطي الكوردستاني الحاكم في الإقليم، ويقوده مسعود البارزاني، بـ 39 مقعداً من مجموع مقاعد البرلمان البالغة 100 مقعد، تضاف إليها ثلاثة من مقاعد الأقليات التي فازت بها قوى مقربة منه، بينما يمتلك منافسه حزب الاتحاد الوطني، الحاكم في مدينة السليمانية، بقيادة بافل طالباني، 23 مقعداً، إضافة إلى مقعدين من مقاعد الأقليات. أما حراك "الجيل الجديد" الذي يرفع شعار المعارضة في إقليم كردستان العراق، فقد حصل على 15 مقعداً، يليه حزب الاتحاد الإسلامي الذي حصل على 7 مقاعد، ثم حزب الموقف الوطني الذي فاز بأربعة مقاعد، وجماعة العدل بثلاثة مقاعد، ومقعدان لحزب جبهة الشعب، ومقعد لكل من حركة التغيير والحزب الاشتراكي. وهذه الأرقام تجعل إمكانية لجوء الحزبين الكبيرين الفائزين إلى الأحزاب ذات المقاعد القليلة، واردة، إلا أنه من الصعب التوصل إلى حلول واتفاقات، جرّاء الخلافات الحادة بين جميع هذه الأطراف. المصدر: العربي الجديد  


عربية:Draw 🔻 وفقا للبيان الصادر عن وزارة المالية في حكومة إقليم كوردستان، كانت الإيرادات المحلية للإقليم بالشكل التالي: 🔹 بلغ إجمالي العائدات المحلية لإقليم كوردستان في عام 2024 ما يقارب(3 تريليونات و559 مليارا و168 مليون) دينار، أي أن متوسط الإيرادات المحلية الشهرية المحلي الشهري الذي تم إنفاقه بلغ (296 مليارا و597 مليونا و413 ألف دينار) 🔹 بلغ إجمالي الإيرادات المحلية في الأشهر الستة الأولى من عام 2023 (2 تريليون و74 مليارا و597 مليونا و603 ألف) دينار، بمتوسط شهري بلغ ( 345 مليارا و766 مليونا و267 ألف ) دينار. 🔹 انخفض الناتج المحلي الإجمالي في عام 2024 بنسبة(17٪)  أي مايعادل(49 مليار و 168مليون و 853  الف) دينار مقارنة بعام 2023.    


عربية:Draw صرفت حكومة إقليم كوردستان رواتب 10 أشهر فقط في عام 2024، وبلغت رواتب كوردستان شهريا من (كانون الثاني إلى آذار) نحو(930 مليار) دينار أي نحو (2 تريليون و790 مليار دينار)، ومن (نيسان إلى حزيران) بلغت شهريا نحو(956 مليار) دينار أي نحو (2 تريليون و868 مليار) دينار، ومن( تموز إلى تشرين الأول) بلغت الرواتب شهريا (997 مليار) دينار، أي ما يعادل (3 تريليونات و988 مليار) دينار، وفق هذه البيانات وصل مجموع المبالغ التي صرفت للرواتب خلال هذه الأشهر العشرة من عام 2024 إلى نحو(9 تريليون و 646 مليار) دينار. وبحسب وزارة المالية في إقليم كوردستان، فقد تم استلام (10 تريليونات و752 مليار) دينار من بغداد في عام  2024، وحاليا تحتاج وزارة المالية في الإقلیم إلى( 999 مليار) دينار لكي تشرع في صرف رواتب شهر تشرين الثاني الماضي (11) ولكي تصرف شهر كانون الأول(12) ايضا فأنها تحتاج إلى (2 تريليون) دينار. بلغ إجمالي الأموال التي صرفت لتمويل الرواتب الأشهر العشرة من عام 2024 (9 تريليونات و646 مليار) دينار، حين كان من المفترض أن يكون( 11 تريليون و644 مليار) دينار. وبحسب البيان الذي صدر عن وزارة المالية في إقليم كوردستان، فقد تم تخصيص نحو( 960 مليار دينار) من الإيرادات المحلية لتمويل الرواتب في عام 2024، وفقا لما يلي: إجمالي أموال بغداد (10 تريليونات و752 مليار دينار + 960 مليار دينار إيرادات داخلية للرواتب = 11 تريليون و712 مليار دينار) بينما إجمالي المبالغ التي صرفت لتمويل رواتب الأشهر العشرة من عام 2024 كان ( 9 تريليونات و646 مليار) دينار، بينما لم يتم لحد الأن صرف رواتب شهر تشرين الثاني ومصير رواتب شهر كانون الأول مجهول. حسب بيان وزارة المالية، كان هناك حاجة إلى نحو( 12 تريليون دينار) لصرف رواتب العام الماضي (2024) بالكامل.


عربيةDraw اعتبرت وزارة المالية والاقتصاد في حكومة إقليم كوردستان أن الحكومة الاتحادية "تنتهك الحقوق الدستورية" لمواطني إقليم كوردستان، وليست مستعدة لإرسال مستحقاته المالية. جاء ذلك في بيان أصدرته اليوم الخميس (2 كانون الثاني 2025)، أكدت فيه تمسكها بالحصول على رواتب شهر كانون الأول 2024، محملة الحكومة العراقية المسؤولية عن تأمينها. بحسب البيان، اضطرت حكومة إقليم كوردستان منذ بداية عام 2024 وحتى شهر تشرين الأول إلى "تخصيص ما يقارب 960 مليار دينار من الإيرادات المحلية لسد العجز في رواتب تلك الأشهر، التي قامت وزارة المالية العراقية بقطعها بذريعة مختلفة في كل مرة". على الرغم من قرار المحكمة الاتحادية العراقية القاضي بمساواة رواتب الموظفين، إلا أن "بغداد لم تنفذ القرار ولم تنفق ديناراً واحداً لتغطية تلك المستحقات، لذا تم توفير تلك المبالغ من الإيرادات المحلية"، وفق الوزارة. فيما يتعلق برواتب أساتذة الجامعات والمحاضرين، أكد البيان أن "رواتب المحاضرين المتعاقدين مع وزارة التربية والتعليم العالي يتم تغطيتها من الإيرادات المحلية، والتي تبلغ شهرياً حوالي 20 مليار دينار"، وهو "مبلغ لم ترسله بغداد أيضاً". فيما يتعلق برواتب شهر تشرين الأول، أشارت وزارة المالية في حكومة إقليم كوردستان إلى أنها طلبت مبلغ 999 ملياراً و124 مليون دينار، لكن المالية العراقية أرسلت فقط مبلغ 760 ملياراً و262 مليون دينار، مما أدى إلى عجز يبلغ 239 مليار دينار "تم سدّه من الإيرادات المحلية" ووفقا للبيان، فإنه "في الأشهر القليلة الماضية، قامت وزارة المالية بحل جميع التعليقات والمشاكل الفنية الخاصة بقائمة الرواتب وكانت فرقنا الفنية على اتصال دائم مع الفريق الفني لوزارة المالية العراقية". وذكر البيان أنه "في الاجتماع الأخير لوفد الوزارتين الذي عقد في بغداد، وعدت وزيرة المالية العراقية بحسم التمويل لشهر كانون الاول والمبلغ اللازم لشهر تشرين الثاني". وتابعت الوزارة في بيانها أنه "رغم أن لدينا عدة تخصيصات في قانون الموازنة وبحسب القانون يمكننا اجراء (مناقلة) لسد عجز الرواتب، لكن بعد عدة قرارات بتحويل مبلغ (430,000,000,000) أربعمائة وثلاثين مليار لسد عجز رواتب الموظفين الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام، ولكن ظهرت مشاكل جديدة في تنفيذ هذا القرار".    


عربية:Draw صرفت حكومة إقليم كوردستان في عام 2024 رواتب ( 10 أشهر) فقط، ولم تصرف رواتب الشهرين الاخيرين من العام (تشرين الثاني وكانون الأول ) التي تبلغ نحو (تريليون و 992 مليار) دينار. في معظم السنوات، لم تصرف حكومة إقليم كوردستان رواتب الأشهر الأخيرة لموظفيها،ومنذ عام 2015 لم تصرف حكومة الإقليم الرواتب الشهرية النهائية على النحو التالي: 2015:  لم تصرف رواتب الأشهر ( 9 ، 10 ،11 ، 12)   2020: لم تصرف رواتب شهري (11، 12) 2023:  لم تصرف رواتب الأشهر( 10 ، 11، 12 ) 2024:  لم تصرف رواتب شهري ( 11، 12)   يبلغ  مجموع الرواتب الشهرية لمتقاضي الرواتب في الإقليم نحو (996 مليار ) دينار، ويبلغ مجموع رواتب الأشهر الأخيرة من عام 2024 نحو( تريليون 992 مليار دينار)، مع أن حكومة إقليم كوردستان دائما تتعمد عدم صرف الرواتب الأخيرة من السنة إضافة إلى ذلك لم تبدأ بصرف رواتب الموظفين خلال الأشهر الاخرى من السنة بموعدها أبدا، وكانت تقوم بتوزيع الرواتب بمعدل كل 40 يوميا تعاملت حكومة إقليم كوردستان مع الموظفين من عام 2015 إلى عام 2024على النحو التالي : لم تصرف حكومة الإقليم (17) راتبا بالكامل، وقامت بإدخار(34) راتبا بشكل إجباري وأقدمت على استقطاع نسبة (21%) من (10) رواتب. *حكومة كوردستان لم تصرف رواتب (61 شهرا) وأدخرت واستقطعت قسم منها وشكلت هذه الرواتب نسبة ( 51%) من إجمالي رواتب متقاضي الرواتب خلال هذه المدة * بلغ مجموع الرواتب التي صرفت بالكامل (59 شهرا) وشكلت نسبة( 41%)  *وصل إجمالي المبالغ المالية للرواتب التي لم يتم صرفها خلال عهد الحكومتين إلى أكثر من( 23 تريليون) دينار             *بلغ حجم المبالغ المترتبة من جراء تعليق الترفيعات الوظيفية للموظفين العاملين في القطاع العام نحو(6 تريليون) دينار. *بلغ إجمالي الديون المستحقة لمتقاضي الرواتب على حكومة كوردستان بنحو( 29 تريليون)  دينار. تمتلك حكومة إقليم كوردستان عدة مصادر رئيسية للدخل: في شهر تشرين الثاني الماضي أرسلت الحكومة الاتحادية ( 631 مليار  دينار)    الإيرادات المحلية (320 مليار دولار) شهريا.  المساعدات المالية المقدمة من قبل دول التحالف لقوات البيشمركة (20 مليار دينار) إضافة إلى عائدات النفط، يتم حاليا إنتاج حوالي (300 ألف) برميل من النفط يوميا ويتم بيعها بسعر(40 دولارا) للبرميل، أي ما يعادل (360 مليون دولار) شهريا، إلا أن مصيرهذه الإيرادات غير معروف لحد الأن.


عربية:Draw حسب متابعات Draw ،تم شراء 15 سيارة نوع لاند كروزر موديل 2024 لوزارة الاسكان والإعمار في حكومة إقليم كوردستان قبل بضعة أيام، بقيمة حوالي (مليون و700 ألف دولار)، أي ما يعادل نحو ( 2 مليار و225 مليون) دينار. بينما يبلغ إجمالي الرواتب الشهرية للوزارة نحو( 4 مليارات و700 مليون) دينار. وفق المعلومات المتوفرة من المقرر أن يتم  منح هذه السيارات للوزير ووكلاء الوزارة والمديرين العامين. تقول بعض المصادر إن وزير المالية (دانا عبد الكريم) طلب من رئيس الوزراء مسرور بارزاني الموافقة على شراء (15) سيارة لاند كروزر، بينما تقول مصادر أخرى إن الأموال قدمتها شركة تعمل في قطاع الطرق والجسور ويأتي شراء هذه المركبات في وقت ينتظر فيه الموظفون في إقليم كوردستان إستلام رواتبهم عن شهرتشرين الثاني الماضي وقبل نحو 20 يوما أرسلت الحكومة الاتحادية نحو (631 مليار) دينار لتمويل رواتب متقاضي الرواتب لشهر تشرين الثاني، لكن حكومة الإقليم تمتنع عن توزيعها بحجة أنها تنتظر إرسال المزيد من الأموال من قبل بغداد لسد العجز في الأموال المخصصة لتمويل رواتب تشرين الثاني الماضي  


عربيةDraw مر 70 يوما على انتخابات برلمان كوردستان، لكن آفاق تشكيل البرلمان والحكومة في الإقليم غير واضحة لحد الأن، يريد الحزب الديمقراطي الكوردستاني أن يحصل على منصبي رئيس الإقليم والحكومة ويسلم منصب رئيس البرلمان للاتحاد الوطني الكوردستاني، والاتحاد الوطني بدوره يصر على المطالبة بمنصب رئيس الوزراء، ويتطلع ايضا  إلى منصب رئيس الإقليم. يذكر أنه في 17 من الشهر الجاري، اجتمع الاتحاد الوطني الكوردستاني والحزب الديمقراطي الكوردستاني في منتجع بيرمام، ووفقا لبيان مشترك بينهما، اتفق الجانبان على العمل على إعداد برنامج مشترك لتشكيل الحكومة العاشرة في أقرب وقت ممكن، وتقرر لهذا الغرض تشكيل لجنة مشتركة لإعداد مسودة البرنامج للاجتماع القادم. ووفقا لمتابعات  Drawفإن الحزب الديمقراطي الكوردستاني يريد تشكيل الحكومة المقبلة (العاشرة) بنفس الطريقة التي هي عليها الآن، مما يعني أنه سيشغل منصبي رئيس الإقليم ورئيس الحكومة، وسيمنح منصب رئيس البرلمان ونائب رئيس الحكومة للاتحاد الوطني الكوردستاني. ولدى الاتحاد حاليا لجنة تفاوضية وأعدت اللجنة عددا من السيناريوهات ويريد المطالبة بمنصب رئيس الوزراء من أجل الحصول على منصب رئيس الإقليم. وقال مصدر رفيع في الاتحاد الوطني الكوردستاني Draw لـ : "بالنسبة للجولة المقبلة من المفاوضات مع الحزب الديمقراطي الكوردستاني، سنطالب بمنصب رئيس الوزراء". وأشار المصدر،"أننا قمنا بالتحضير الكامل للجولة القادمة من المحادثات مع الحزب الديمقراطي الكوردستاني، ونعتبر أنه من حقنا تولي منصب رئيس الوزراء، لأنه خلال السنوات العشرين الماضية، 18 عاما منها شغل المنصب من قبل الحزب الديمقراطي الكوردستاني، وهذه المرة ووفقا لكل المعايير، يجب أن يكون هذا المنصب للاتحاد الوطني الكوردستاني، ونحن نرفض منصب رئيس البرلمان بأي شكل من الأشكال ولا نريد ذلك. تتعلق مسألة انتخاب رئيس البرلمان ورئيس الإقليم وتشكيل الكابينة الوزارية العاشرة بمباحثات الأحزاب وتوصلها إلى إتفاق، وهذه المهمة تقع بالدرجة الأولى على عاتق كلا الحزبين الديمقراطي والاتحاد الوطني الكوردستاني لكونهما فازا بالمرتبتين الأولى والثانية في الانتخابات الماضية التي جرت في 20 تشرين الأول الماضي. أماالجيل الجديد الذي حصل على المرتبة الثالثة خلال الانتخابات لديه شروط لكي يكون جزءا من الحكومة المقبلة، حيث يسعى للحصول على منصب رئيس الحكومة أوالحصول على جميع الوزرات، ويرى المراقبون أن تحيقيق هذه الشروط صعب للغاية. المرشح  لتشكيل الحكومة والذي سيكون من الحزب الديمقراطي باعتباره الفائز في الانتخابات سيحتاج إلى  ثلاثين يوما ليقدم كابينته إلى البرلمان وستحتاج أيضا إلى واحد وخمسين صوتا للمصادقة عليها وإذا فشل المرشح الأول، فإن الحزب نفسه سيقدم مرشحا آخر، وإذا فشل فسيكون من حق الحزب الثاني من حيث عدد الأصوات وهو الاتّحاد الوطني أن يشكل الحكومة. تنتظر الأحزاب في كوردستان، حسم الخلافات وإقرار النتائج النهائية للدورة السادسة من انتخابات برلمان كوردستان، لكن خلف الكواليس هناك نقاشات وتبادل لوجهات النظر حول تشكيل الحكومة والبرلمان ورئاسة إقليم كوردستان. لم يتمكن أي من الأحزاب الفائزة في انتخابات 20 تشرين الأول/أكتوبر 2024 من الحصول على 50+1 مقعدا في برلمان كوردستان  توزيع مقاعد وأصوات الأطراف السياسية المشاركة في الدورة السادسة لبرلمان إقليم كوردستان: 🔻 الحزب الديمقراطي الكوردستاني (39) مقعدا و(812،794) صوتا 🔻 الاتحاد الوطني الكوردستاني (23) مقعدا و(409 ألفا و548) صوتا 🔻 حراك الجيل الجديد في (15) مقعدا و(292 ألفا و32) صوتا 🔻  الاتحاد الإسلامي الكوردستاني (7مقاعد) و (117,044) صوتا 🔻 تيار الموقف الوطني (4 مقاعد) و(96 الف و 8) أصوات 🔻 جماعة العدل الكوردستانية (3 مقاعد) و(64،864 ) صوتا 🔻 حصلت جبهة الشعب في أول مشاركة لها في انتخابات الدورة السادسة لبرلمان كوردستان على مقعدين و(33،461) صوتا 🔻تحالف إقليم كردستان (KRG) الذي يتكون من الأحزاب ( الاشتراكي الديمقراطي والشيوعي والكادحين) لديه مقعد واحد و( 13 ألفا و 188 ) صوتا. 🔻 حركة التغيير حصلت على مقعد واحد و(11 ألفا و636 ) صوتا 🔻 المكونات (التركمان، المسيحيون) ( 5 مقاعد) و (31188 ) صوتا


عربية:Draw تصاعدت المواجهات بين فصائل غرفة عمليات «فجر الحرية»، بـ«الجيش الوطني السوري» الموالي لتركيا وقوات سوريا الديمقراطية (قسد) على مختلف محاور سيطرة الأخيرة في شمال وشمال شرقي سوريا. وشهد محور سد تشرين وجسر قره قوزاق بريف منبج بريف حلب الشرقي اشتباكات عنيفة بين «قسد»، التي تحاول السيطرة على منبج بعد خسارتها أمام الفصائل في وقت سابق من ديسمبر (كانون الأول) الحالي، وفصائل "الجيش الوطني" وبالتزامن، قصفت طائرات مسيّرة تركية مواقع عسكرية لـ«قسد» في محيط سد تشرين، كما شهدت قرية أبو قلقل بريف منبج قصفاً مدفعياً وصاروخياً متبادلاً بين الجانبين، أسفر عن مقتل 6 عناصر من فصائل «الجيش الوطني» و3 من «قسد»، حسب ما أفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، الأحد. وتواصلت الاشتباكات لليوم العشرين على التوالي في محيط جسر قره قوزاق وقرب سد تشرين بين «قسد» وفصائل عملية «فجر الحرية»، التي تضم: أحرار الشرقية، وجيش الشرقية، والفرقة الأولى، ولواء السلطان محمد الفاتح، وكتائب المنتصر بالله، وفرقة السلطان مراد، وفرقة الحمزات، والجبهة الشامية، وجيش النصر والفيلق التاسع، وجيش الأحرار. وأطلقت هذه الفصائل عملية «فجر الحرية» بالتزامن مع تقدم «هيئة تحرير الشام»، المدعومة بعدد من فصائل الجيش الوطني السوري، الموالي لتركيا، بعد السيطرة على محافظة حلب، وتمكنت خلالها من السيطرة على مدينتي تل رفعت ومنبج، وتخطط للسيطرة على الرقة والحسكة وإنهاء وجود «قسد»، التي تشكل الوحدات الكردية عمودها الفقري، قرب حدود تركيا الجنوبية. وشاركت مع «هيئة تحرير الشام»، في عملية «ردع العدوان»، فصائل: الجبهة الوطنية للتحرير، وأحرار الشام، ونور الدين زنكي، وفيلق الشام، وجيش إدلب الحر، وجيش النصر، وصقور الشام وجيش الأحرار، وهي من فصائل الجيش الوطني الموالية لتركيا. وتوسعت المعارك على مختلف المحاور، الأحد، واندلعت اشتباكات عنيفة بين «قسد» والفصائل في أبو راسين وتل تمر في ريف الحسكة. وقال المرصد السوري إن «الاشتباكات شهدت استخداماً مكثفاً للأسلحة الثقيلة، حيث استهدفت قوات (قسد) قواعد الجيش التركي والفصائل المسلحة في المنطقة، وأسفرت الهجمات عن إصابة 4 عناصر من الفصائل بجروح». ووصل عدد القتلى من عسكريين ومدنيين خلال 18 يوماً من الاشتباكات إلى 152 شخصاً، حسب ما أحصى المرصد. ومع استمرار القتال بين الفصائل و«قسد»، يرغب مسلحون من الفصائل في منطقة نبع السلام في شمال شرقي سوريا بالعودة إلى أماكنهم الأصلية التي عادت إلى طبيعتها بعد إسقاط نظام بشار الأسد، لكن قيادات الفصائل تعتقل أي عنصر يرفض مواصلة القتال أو يحاول المغادرة إلى المنطقة التي جاء منها. وبالتزامن مع الاشتباكات، أجرت قوات التحالف الدولي للحرب على «داعش» و«قسد» تدريبات عسكرية مشتركة في قاعدة «قسرك» بريف الحسكة، بدأت بعد منتصف ليل السبت واستمرت حتى صباح الأحد. وشملت التدريبات استخدام الأسلحة الثقيلة، بالإضافة إلى ضرب أهداف وهمية بهدف رفع قدرات المقاتلين وتعزيز جاهزيتهم القتالية. وتواصل قوات «التحالف الدولي» تعزيز قدراتها العسكرية في مناطق شمال وشرق سوريا عبر التدريبات العسكرية المستمرة، إلى جانب استقدام تعزيزات عسكرية بشكل دوري. واستقدمت القوات تعزيزات عسكرية، السبت، عبر معبر الوليد الحدودي مع إقليم كردستان العراق، شملت 50 شاحنة محملة بالمدرعات والآليات العسكرية والمواد اللوجيستية، التي توجهت إلى قواعد التحالف في مناطق شمال وشرق سوريا. وتعتبر أميركا وحدات حماية الشعب الكردية، أكبر مكونات «قسد»، حليفاً وثيقاً في الحرب على «داعش»، ما يشكل نقطة خلاف مزمنة مع أنقرة التي ترغب في إنهاء وجود الوحدات في شمال وشرق سوريا، وتعتبرها ذراعاً لحزب «العمال الكردستاني» في سوريا. استطلاع رأي على صعيد آخر، أظهر استطلاع للرأي أجراه مركز الأبحاث الاجتماعية والسياسية الميدانية التركي، أن 92 في المائة من أكراد تركيا يرون أنه "يجب إدراج الأكراد السوريين في الإدارة الجديدة لسوريا". وحسب الاستطلاع الذي أُجري حول التطورات في سوريا في الفترة ما بين 21 و25 ديسمبر، وشمل 761 شخصاً من المواطنين الأكراد يعيشون في إسطنبول وأنقرة وإزمير ومرسين وديار بكر وأورفا وماردين وبطمان وديرسم وفان، يرى 78 في المائة أن علاقات تركيا مع سوريا «غير إيجابية»، بينما رأى 10.9 في المائة أنها «إيجابية». وعبر 94.2 في المائة عن اعتقادهم أن «هيئة تحرير الشام» ستنشئ دولة قائمة على الشريعة في سوريا، ويعتقد 84.6 في المائة أن الهيئة لا تستطيع إنهاء التوتر في سوريا وإقامة دولة مستقرة. كما رأى 6.6 في المائة فقط، أن الممارسات الإدارية للإدارة السورية الجديدة ستكون في صالح الأكراد. وعبر 42 في المائة عن اعتقادهم بأن حزب «الاتحاد الديمقراطي» الكردي و«قسد»، يمكنهما من خلال تقديم تنازلات ضمان الحقوق للأكراد في ظل الإدارة الجديدة، ورأى 14.8 في المائة أن ذلك غير ممكن. المصدر: الشرق الأوسط


حقوق النشر محفوظة للموقع (DRAWMEDIA)
Developed by Smarthand